" العلامات التجارية الأفضل، هي الحكايات الأفضل و الأكثر متعة"


أفضل القصص تلك هي التي استمرت و بقيت عبر التاريخ، القصص التي كتبها و أبدعها الرواة الحقيقيون
ليتناقلها الناس كأسطورة، يعلقونها على جدرانهم، و يستمرون بروايتها لتصير فيما بعد حقيقة... و تحيا.
الجدران تغيرت و تطورت كثيراً عبر التاريخ، تكسرت "ربما" و أعيد بناؤها... شيء واحد بقي على حاله لم يتغير:
تلك القصص المشبعة بالشغف، الرغبة، التجديد و الإنجازات، التطوير و الجرأة.
الحكايا الرائعة التي لامست روح الإنسان و وجدانه و عقله و الأهم "حاجاته و طموحاته".
"البساطة هي الحد الأقصى للكمال و الجمال" ليوناردو دافنشي

"فن التواصل "ببساطة
أول تواصل "بصري للإنسان في تاريخه المعروف

أهداف الحملة
١- تخليد نمط حياته و انتصاراته (إنسان العصر الحجري).
٢- بناء عائلة و إنجاب الأطفال لضمان استمرار الإنسان.
بصيرة (حقائق عن إنسان العصر الحجري و كيف يفكر)
١- جدار الكهف هو أكثر مكان آمن يعرفه الإنسان و بإمكانه أن يأخذ الوقت الكافي لحكاية قصته بأدوات يعرفها جيداً و قابلة للبقاء
٢- المرأة في العصر الحجري تفضل الرجل القوي القادر على قتل الوحوش و حماية العائلة و تأمين الطعام إلى المائدة.
الاستراتيجية "الخطة"
١- إنجازات محفورة بالصخر: أنا الرجل الشجاع لا مكان للخوف في قلبي، انتصرت على الوحوش و هنا كان منزلي و هذه حكايتي.
٢- للمرأة يقول: أنا رجلك المثالي الذي يناسبك و تحلمين به، القادر على حمايتك و إطعامك و إنشاء أسرة و حمايتها معك.
الميزة الفريدة من نوعها
أنا الرجل القوي و الشجاع المنتصر
الإثبات (لماذا يجب علينا أن نصدق هذه الميزة؟)
هذا هو منزلي و هذه هي إنجازاتي محفورة بالصخر على جدرانه و ثيابي التي أرتديها مصنوعة من جلد الوحوش التي أصطادها
أفضل حملة تواصل و إعلان عبر التاريخ
تقريباً ٣٥،٠٠ ألف عام مضت و لا زالت أول الرسومات تحكي لنا و عدد سكان الأرض اليوم يفوق السبعة بلايين نسمة
و بتزايد مستمر...
تطور
كل شيء تغير منذ التواصل الأول حتى اليوم، احتياجاتنا الأولى ازدادت بشكل مذهل و تغيرت و تطورت كل وسائل التواصل، ثورة المعلومات غيرت كل شيء.
الشرائح المستهدفة تغيرت كثيراً و طور الإنسان مئات اللغات و الثقافات و القناعات و الإختصاصات شيء واحد بقي كما هو في الأصل و لم يتغير:
ما زلنا و كما "بدأنا" نقص الحكايا، نرويها و نتشاركها و نعمل على تطوير فنونها و أشكالها مستخدمين جدران مختلفة لكن نطورها و نبحث عن طرق أكثر جاذبية و متعة...
و لم تعد طريقة الرسومات على أية جدران (مجلات جرائد، إنترنت...) تكفي للتميز و إبراز ما نسعى إليه.
نحن نحيا اليوم في عالم يتعرض فيه الفرد العادي إلى ما يفوق الخمسة آلاف علامة تجارية يومياً "إذا لم يذهب للتسوق" و الرقم بازدياد متسارع
فهم الجمهور المستهدف و الطريقة التي يتحرك و يفكر بها و ما الذي يتطلع إليه فعلياً و كيف نقدمه له بذكاء و متعة و دون فرضه هو المفتاح لتكون حكايتك اختيارهم و ولاؤهم الأول بل و أكثر من ذلك البدء بروايتها للآخرين و الدفاع عنها.
الغرائز و الدوافع الأساسية الأولى ما زالت هي المحرك الأساسي لكل قراراتنا و إنجازاتنا إلى حد اليوم
