
مسؤولية فريق العمل كله معاً، هي الأساس في نجاح الشركة
في عالم مثالي قد يكون بامكاننا ان نسترخي و نستمتع بمنظر هطول المطر، او ربما قراءة الشعر و التمعن باللوحات الفنية بلا نهاية…
أو ببساطة الاسترخاء و الاستمتاع بشغفنا أياً كان. ولكن بعالمنا هذا علينا ان نذهب الى العمل!
ألن يكون جميلا لو كنا جزء من مشروع او عمل يمكننا من فعل الإثنين معاً؟ كوني جزء من فريق آدشبتر كشريك
و مسؤولة قسم التخطيط و الاستراتيجيات، يمنحني هذه الفرصة...
بدأت رحلتي في العمل في مجال خدمة الزبائن في شركة يونايتد للطيران الأمريكية و كانت خبرة وسعت آفاق تفكيري كثيرا، حيث كنت قادرة على السفر كثيرا مما كان يخفف تعب التعامل اليومي مع الزبائن المدللين… أما من ناحية أكثر جدية فقد منحتني هذة الفرصة خبرة كبيرة في التعامل مع الزبائن بشكل إيجابي لحل المشاكل وخلق علاقة طيبة معهم من خلال مكالمة هاتفية...
بعد ان اتممت دراستي في مجال التسويق في جامعة لويولا في الولايات المتحدة الأمريكية في شيكاغو عدت إلى العمل مع الزبائن كمدير علاقات، و حين عدت الى الشرق الاوسط وجدت أنه لدي قيمة مضافة ما بين خبرتي في أسواق اجنبية و معرفتي باللغة العربية و تقاليد المنطقة وما زاد على ذللك هو حبي للتواصل و شغفي بالفنون حيث وجدت نفسي فيما أنا عليه اليوم كشريك في شركة تواصل و إعلان هي آدشابتر
آدشابتر هي باختصار كل ما يرمز إلى من نحن عليه اليوم و إلى ما نضيفه إلى حياتنا من فصول جديدة كما نضيف فصول جديدة لقصص المنتجات و العلامات التجارية التي نبنيها.

ناديا مرادي
قسم التخطيط و الاستراتيجية/شريك

سامر خويص
مدير و شريك / مدير قسم الإبداع
الفن (الرسم، الموسيقى، الرقص.. التصميم, الكتابة, فن حكاية القصة أو التواصل... هل هذا هو الترتيب الصحيح؟ و ما الذي يأتي أولاً؟
و هل يجب فصل كل هذه العناصر بالأصل؟
في عالم التواصل أعتقد أن كل هذه الفنون و العلوم يمكن تصنيفها تحت فن الحكاية...
نفس الحكاية يمكن أن تقال بطرقٍ كثيرة، الموسيقى ربما، الرقص، الرسم أو الكتابة، و كلٍ منها لها طرق لامتناهية، ثمّ قد تجتمع كلها معاً... كل هذا ليس هو الأهم في عالم الإعلان و التواصل...
المهم هو النتيجة، و من نستهدف؟ هل أوصلنا لهم ما نريد؟ و كيف؟ هل استمتعوا بما نقوله و آمنوا به؟ هل يتذكرون حكايتنا و حكوها لآخرين بنفس المتعة؟ هل تحولت حكايتنا لواقع يؤمنون به و يعيشونه؟ يدافعون عنه؟ كل علامة تجارية أو منتج ناجح له حكاية حكاية رائعة، و كل الوسائل الفنية جزء من هذه الحكاية.
درست الفنون الجميلة، و تخصصت في قسم الإتصالات البصرية، تعلمت العزف على الغيتار، و الدبكة ربما، قرأت الكثير من الكتب، كتبت، استمتعت بفنون الخط و اللوحات، و بإنجاز بعض الأفلام و الإخراج، كل هذا ربما لأن شغفي الأول و الأخير هو الحكاية، أن تحكي و توصل ما تريد للآخرين بمتعة مُعدية هو ما أوصلني لعالم الإعلان و التصميم ربما...
عملت في مجال الإبداع و التصميم في العديد من الشركات العالمية:
M&C SAATCHI، LOWE&PARTNERS،و أخيراً JWT AS EXECUTIVE CREATIVE DIRECTOR
حصلت و ترشحت خلال هذه الرحلة على العديد من الجوائز في مجالات عدة من التصميم إلى الفيلم و التسويق المباشر، و اكتسبت الكثير من الخبرات و المعرفة و عملت على الكثير من الفئات التي عززت مهاراتي، ك HSBC BANK, JHONSON&JHONSON, MERCEDES BENZ, UNILEVER, LG, SAMSUNG, SONY, UNION NATIONAL BAK, ARAB BANK, AL ISLAMI, SHELL, SHB BANK, NESTLE... و العديد غيرها من المنتجات العالمية و المحلية في بلاد الشام و الخليج العربي... مصر، السعودية، سوريا، الإمارات العربية المتحدة، البحرين...
منذ عدة سنوات أدركت أن الوقت قد حان للبدء بإضافة فصل جديد للحكاية، و مع فريق رائع يتمتع كل منه بخبراته و شغفه بدأ كل شيء "آد شابتر" أو ADD CHAPTER و التي تعني حرفياً فصل جديد بدأت الحكاية لتكبر و يكبر طموحها، نختلف كثيراً في آد شابتر لنكون متفقين على شيء واحد "الجيد هو عدو الأفضل" و لا بديل عن الأفضل في كل ما نقوم به لقائمة زبائننا المميزين، أو لأنفسنا.
"الجيد هو العدو الأول للأفضل" فولتير
ادشابتر هي باختصار ما يعبّر عنّا و عن كل ما نحن عليه اليوم و عمّا نضيفه الى حياتنا من فصول جديدة...

مرحبا! أنا سارة الحموي...
عشت في مجتمعات متنوعة من المملكة العربية السعودية وسوريا إلى كندا و لبنان و العراق، و دبي. ساعد كل من هذه الأماكن التي عشت و درست أو عملت فيها على تعزيز مهاراتي في مجال التواصل و فهم المجتمعات المختلفة، و في زيادة شغفي للقاء و استكشاف ثقافات جديدة، و تنويع معرفتي الى أبعد حدٍ ممكن.
توجت اهتماماتي بحصولي على شهادة البكالوريوس في التصميم الداخلي من مونتريال كندا، وكان تركيزي دائما لتصميم شيء خلاق و جديد، وحفظ وظيفية المكان والتركيز على رؤية رغبة و احتياجات العملاء. حبي للإبداع و التواصل بنفس الوقت جعلني أبحث ان أكون جزء من شيء جديد و مختلف. بحثت عن فريق موهوب لديه نهج مختلف للتصميم وعالم خلاق و متنوع للأفكار الجديدة. و وجدت نفسي أميل نحو العمل مع وكالة إبداعية حيث يمكن الحصول على مزيد من الحرية و المعرفة المتنوعة بدءاً من بناء العلامات التجارية و تسويقها و خلق التواصل، و في نفس الوقت الاستفادة من معرفتي و خبراتي و دراستي و تطويرها.



محمد فرقان حسين
قسم الإنتاج و الطباعة و تنسيق الفعاليات
عندما جئت إلى دبي كنت اسعى للحصول على مسار تحدي جديد من شأنه أن يعطيني الفرصة لانمو كشخص و في مسيرتي . كنت قد بدأت رحلتي كمنسق للحفلات وشعرت أن الوقت قد حان بالنسبة لي لمزيد من التوسع . الآن كمساعد إنتاج أنا قادر على استخدام مهارات الإدارة والتنسيق ، وفي الوقت نفسه معرفة المزيد عن هذه الصناعة. وأنا قادر على إيجاد حلول مبتكرة لتنفيذ التصميم والإنتاج، وفي الوقت نفسه اقوم بمراقبة الجودة و المواعيد النهائية. في Addchapter حلول مبتكرة لا بد منها ، وأنه هو المكان الذي أجد نفسي تماما اقدم نوعية ممتازة في كل مرة!

"الوحي يحدث، لكن حين يحدث، يجب أن يجدك و أنت تعمل."
بابلو بيكاسو




"كل ما هو مميز، تجدونه في الكتب"

عصف ذهني،
من داخل مكتبنا و من إطلالته...




"أجهزة الكمبيوتر عديمة الإبداع، فهي قادرة فقط على الإجابة عن الأسئلة و التنفيذ" بابلو بيكاسو





"كل ما يمكنك تخيله، حقيقي."
بابلو بيكاسو


كون فريقنا يمتلك خبرات متنوعة مع وكالات عالمية و متعددة الجنسيات و كذلك المحلية، فما يميزنا هو الجسور التي نمدها ما بين اللغة العربية بتميزنا فيها و فهم عمق و تنوع ثقافتها، و الإبداع الذي يمكن إضافته لهذه الجسور ما بين الثقافات المتعددة لأن فريقنا يضم عدة مواهب لغتها الأم تتنوع من العربية إلى الإنكليزية و لغات أخرى مختلفة و تشبه طبيعة المكان الذي نحن فيه، لنستطيع خدمة السوق السوق و احتياجاته بتميز.
و مع شغفنا لهذه الصناعة، والسعي لتحقيق التفوق فيها و بكل ما نقوم به. نهدف لخلق التواصل و الإعلان بأنواعه ضمن فهم عميق للمكان و ميزاته
و عاداته و فهم الجمهور المستهدف فيه للحصول على نتائج مميزة تخاطب عقول الناس و قلوبهم و حاجاتهم و أحلامهم معاً.
كوننا شركة ناشئة بأعمالها لكن كبيرة بأحلامها و طموحاتها فإننا نحرص على تقديم خدماتنا ضمن أعلى المعايير و أفضلها و أكثرها تميزاً و نحرص على اعتبار كل زبائننا شركاء حقيقيين لتنمو أعمالنا معاً، ليصير كل زبون جزء من عائلتنا نتشارك الأحلام و نسعى لتحقيقها معاً.